كشفت النجمة ليلى سمور عن أن كل من حولها، حتى ولدها الوحيد، ينادونها باسمها "ليلى" وبأنها لا تسمع حتى كلمة "عمتي" أو "خالتي" من أولاد وبنات أشقائها، معتبرة أن الروح التي تملكها ساعدتها على التكيُّف مع الحياة كما ينبغي. وفي تصريحات خاصة أدلت بها سمور لـ"روتانا"، قالت إنها بعكس ولدها "طارق" المقيم في فرنسا، تستعجل أن تصبح جدة، مشيرة إلا أن طارق وزوجته يرفضان حتى اللحظة الإنجاب، قائلة: "أتوق لأن أصبح جدّة، وهذا لا يؤثر في حياتي ومسيرتي في المجتمع، فالروح بالنسبة لي هي كل شيء، وعلى ذلك أشجّع ولدي وزوجته على الإنجاب وسأكون سعيدة جداً بذلك". وعن احتمالية فقدانها بعض الوهج فيما لو أصبحت جدة قالت: "هذا غير صحيح، فبالنسبة لي الأمر يختلف تماماً، وحكمتي في الحياة والتي أؤمن بها هي: المرأة كما تبدو والرجل كما يشعر"، داعية كل النساء ممّن هنّ في سنّها إلى الاعتناء بأنفسهنّ، معتبرة نفسها أوفت بالتزامها تجاه ذاتها من خلال العناية التامة بكل تفاصيلها النفسية والجسدية. وفي السياق نفسه، كشفت عن أنها لا تسمع من المحيط إلا اسمها "ليلى" وبأن أولاد أخواتها لا ينادونها "عمتي" أو "خالتي" وحتى ابنها طارق يناديها "ليلى"، وقالت: "حفيدي عندما يأتي للحياة سيناديني ليلى بكل تأكيد"، معتبرة أن أفضل ما حققته في حياتها، أن ولدها طارق يعيش حياة مستقرة واتخذ من أوروبا مستقراً له وزوجته، كاشفة عن زيارة ستقوم بها العام المقبل إلى باريس لرؤيته. وبخصوص اهتمامها بالأبراج كما قيل عنها في وسائل إعلام، نفت أي علاقة لها بالأبراج المتعارف عليها أو الأخبار اليومية في الصحف والإذاعات، رافضة أي حديث في الأبراج يتكلم عما سيحدث بالغد، لكنها كشفت عن طبيعة تعلقها بعلم الفلك وحركة القمر والكواكب، مشيرة إلى أنها تهتم كل الاهتمام بعلم الطاقة، قائلة: "هذا يعطينا التشابه بين الشخصيات في الحياة، فقط لا غير، ولا يعطينا ما سيحصل معنا غداً، كما نرى في الأبراج التجارية التي لا أؤمن بها".