لعشاق النهار .. 5 صعوبات لن يعرفها سواكم
  • Posted on

لعشاق النهار .. 5 صعوبات لن يعرفها سواكم

تستيقظ بنشاط بشروق الشمس بـ"النهار"، قلبك مليء بالتفاؤل، وتستمد طاقتك من هذا النهار المشروق، تحتسي فنجان قهوتك، وتستمع إلى صوت العصافير بكل بهجة، فأنت شخص نهاري. وعلى الرغم من أن الشخص النهاري هو الأكثر التزاماً وتنظيماً، وتحقيقاً للإنجازات، إلا أن المقربين من ذلك الشخص سيعانون من بعض المشكلات وهذه أبرزها. [vod_video id="dpjvAybw9PerUJpzIai0Cw" autoplay="1"] 1- الإجازات لا شك أن الإجازات هي الوقت الذي ينتظره الجميع للاستمتاع بأكبر قسط من النوم والراحة، إلا أن هذا لن يحدث في وجود شخص نهاري في المنزل، لأن أنشطتهم غالبا تبدأ في السابعة صباحا، وإذا كان أبويك أو والديك أو أحدهما شخص نهاري ستجد نفسك مرغم على الاستيقاظ في السابعة طوال أيام الأسبوع وحتى في الإجازات. [vod_video id="vZB1ylHVMYpki9rglj3Aig" autoplay="0"] 2-المواعيد والزيارات يعتقد الشخص النهاري أن كل الأشخاص تستيقظ في الميعاد ذاته، فإذا كان لديك صديق نهاري فستجده يدعوك للخروج في السابعة صباحا، وغالبا ستجده يوقظك من النوم في كل مرة يزورك فيها، أما إذا كان مديرك نهاري فاعلم أنه لن يغفر لك أي تأخير فغالبا يأتي أول شخص إلى العمل، كما أن عليك أن تعرف أن جميع الاجتماعات والقرارات المهمة سيتخذها في تمام السادسة صباحا. [vod_video id="v0KHD4PZwYxH8MtZKU4Vg" autoplay="0"] 3-السهر والمناسبات يظهر الشخص النهاري بشكل الشخص المحافظ الملتزم، فهو أول من تجده يحضر عيد ميلادك أو فرحك، وأول من يغادرها بالطبع فهو ينام مبكراً، وفي السهرات مع الأصدقاء غالبا ما يعتذر عنها لأنه لا يقاوم السهر بعد الساعة التاسعة أو العاشرة، وإن ضغطت عليه للمجيء ستجده أول من ينام في صالة السينما تاركا لك البوشار. [vod_video id="xzL67486YPoJey28RW4Nw" autoplay="0"] 4-الأحاديث الليلية إذا كان شريكك نهاري فهذا يعني أن مكالمات الحب والرومانسية ستكون نهارية، ستجده ممتاز في الرسائل الصباحية أو "المورنينج تيكست"، ويرغب دائماً في التحدث معك وسرد مشاكله في الوقت الذي تسرع أنت فيه للحاق بعملك قبل الموعد، كما أن مفاجأته وهداياه غالبا ما ستجدها على مكتبك في العمل لأنه يخطط لها دائما في بداية اليوم. [vod_video id="GoZy0tj1P1FurliLB7tvIA" autoplay="0"] 5-الدعوات دائما ما تحمل دعواته "شعار لن يحضر أحد، وهذا لسبب بسيط، وهو أن جميعها دعوات على الإفطار، فمن يلبي تلك الدعوة ويترك سريره الدافئ، بل وعلى العكس فهو الشخص الوحيد الغائب عن أغلب دعوات العشاء، فهو أصلا لا يتناولها لأنه نادرا ما يدركها، ولهذا فهو يتمتع بوزن مثالي وصحي. [vod_video id="f7jcGAdf6IAgKaGCZQwohA" autoplay="0"]