كيف تستخدم الأعياد لدعم طفلك نفسيا واجتماعيا؟
  • Posted on

كيف تستخدم الأعياد لدعم طفلك نفسيا واجتماعيا؟

مهما كنت تعاني من ضيق الوقت، اعلم أن جلوسك مع أطفالك وتوعيتهم لأهمية المناسبات السعيدة سواء اجتماعيه أو ثقافيه أو دينيه أو حتى تاريخيه، يُنمي لديهم  شعور الانتماء للمجتمع والدين والوطن. الدكتور أحمد يحيى، أستاذ علم الاجتماع، يشير إلى أن الأخبار السيئة والأجواء المضطربة، تؤثر على الصحة النفسية للطفل، وعلى الجانب الآخر تعتبر الأعياد والمناسبات أحد أهم الأوقات السعيدة في حياة أطفالنا. في السطور التالية نستعرض أهم الأفكار التي يجب ترسيخها في أذهان أطفالنا لتقديم الدعم النفسي والاجتماعي لهم، أوقات الأعياد والمناسبات السعيدة. 1- أهمية المناسبة وسببها سواء دينية أو ثقافية أو اجتماعية. 2- ربط هذا اليوم بأنه يوم  لصلة الرحم والتزاور والتهادي. 3- يوم يجدد فيهم أواصر الحب للأصدقاء والجيران. 4- يوم ينسى فيه الجميع أي خصومة أو ضغينة، وبداية لصفحة جديدة في العلاقات الإنسانية. 5- سرد مميزات الأعياد والمناسبات السعيدة. 6- إظهار السلوكيات الطيبة والأخلاق الحميدة. 7- التهنئة تزرع الود والحب في قلوب الناس. 8- نمو القيم الأخلاقية. 9- إعلاء قيم التآخي والتعاون والعطاء.  10- فرصة نفسية كبيرة ومدخل اجتماعي عظيم لكسر ما سببته مشاغل الحياة.