قصص حب وزيجات بين فنانين انتهت أمام المحاكم
  • Posted on

قصص حب وزيجات بين فنانين انتهت أمام المحاكم

شهد الوسط الفني المصري، نشوء علاقات وقصص حب بين فنانين، بعضها استمر وتكلّل بالزواج. لكن، يوجد بين تلك العلاقات، من لم يكتب لها الاستمرار، رغم الحب الذي بُنيت عليه. إذ تحوّل الود إلى انفصال، وتقابل من كانا حبيبين في المحاكم. منهم من ينتظر كلمة القضاء، والآخر أنهى تلك الصفحة من حياته. في التالي أشهر قصص الحب بين الفنانين التي انتهت أمام المحاكم! أحمد عز وزينة يعد الثنائي أحمد عز وزينة، أبرز من تحوّلت علاقتهما من حب و ارتباط إلى انفصال ورفع قضايا داخل ساحات القضاء. بدأت القصة عام 2014، عندما عادت الفنانة زينة من، الولايات المتحدة الأميركية، برفقة طفلين توأم. وقالت حينها، بأن هذين الطفلين، أبناء الفنان أحمد عز. وهو الأمر الذي نفاه عز قائلاً تصريحه الأشهر: "أقسم بالله مش أولادي". قامت زينة بعد ذلك بتقديم بلاغ للنيابة، ورفعت عدداً من القضايا لإثبات نسب الطفلين، وهو ما أدى إلى خضوع أحمد عز إلى تحليل الـDNA، الذي أثبت نسب الطفلين له. استمرت زينة في سلسلة القضايا التي رفعتها ضد عز، وآخرها الدعوى المقامة منها، تطالبه فيها بزيادة مبلغ النفقة. بدوره قدّم عز طلباً إلى محكمة، لتخفيض قيمة النفقة الصادر بها حكم أول درجة، وتقدر بـ30 ألف جنيه بخلاف "نفقة التعليم". أحمد سعد وسمية الخشاب أقيم لهما زفاف أسطوري في عام 2017، وقام حينها أحمد سعد بإهداء أغنية "أجمل حب" إلى الخشاب، بادئاً الأغنية بالقول: "إهداء إلى حبيبتي وشريكة عمري سمية". شهد زواجهما فيما تحولاً درامياً، وبعد مرور نحو 18 شهراً من الزواج، أعلن سعد إنفصاله عن سمية. بدأ الثنائي بتادل الاتهامات، إذ ذكرت الخشاب، أن زوجها السابق سعد، قام بضربها وكادت أن تموت. وأضافت في تصريحات تلفزيونية: "خسرت جزء من جسدي وهو الطحال، بسبب تعدي أحمد سعد بالضرب، وقامت برفع دعاوى قضائية جديدة ضده". في المقابل، حصل سعد على حكم ضد طليقته الخشاب بالحبس 3 سنوات، بتهمة إصدار شيك من دون رصيد. وهو ما طعنت به الخشاب، وبررت ذلك بأنها كانت خارج مصر، ولم تحصل على حقوقها بعد الطلاق! الشرنوبي وسارة الطباخ ظلّت قصة الفنان الشاب محمد الشرنوبي والمنتجة سارة الطباخ، تتصدر مواقع التواصل الاجتماعي، حتى فترة ليست ببعيدة. رغم احتفال الشرنوبي بخطوبته الجديدة على راندى رياض، مديرة أعمال الفنانة أنغام. إلا أن خطيبته السابقة سارة الطباخ، لا تزال تحتفظ بحقوقها القانونية تجاه الشرنوبي. بدأت علاقة الشرنوبي والطباخ بقصة حب، ثم خطوبة، ولكنهما أعلنا انفصالهما بعد ذلك. في 21 يوليو الماضي، أعلن الشرنوبي، عن معاناته من عقد الاحتكار الذي تفرضه عليه المنتجة سارة الطباخ. ونشر عبر حسابه على موقع فيسبوك، أنه وقع عقداً مع خطيبته السابقة لمدة 10 سنوات، يظل بموجب هذا العقد في احتكار مع شركة سارة الطباخ، وهي وحدها من يستطيع إنتاج أعماله الفنية. وأضاف الشرنوبي في منشوره: "في حال رغبتي في فسخ التعاقد، سأقوم بدفع شرط جزائي بقيمة 600 ألف دولار". هذا الاحتكار، دفع نقابة المهن الموسيقية في، مصر، إلى إيقاف الشرنوبي، لحين حلّ النزاع مع المنتجة سارة الطباخ. وكانت أصدرت الأخيرة بيان تحذيري إلى جميع شركات الإنتاج، بأنها سوف  تقاضيهم في حال التعاون مع الشرنوبي. ولا تزال القضية مستمرة.   لقاء خاص مع الفنان محمد الشرنوبي [vod_video id="FA4pEI0yjESRrsoK5UwvQ" autoplay="1"]