أُثارت صورة نشرت أخيرا للمغنية الأميركية الشابة سيلينا غومير وحبيبها الكندي ذا ويكند باللونين الأسود والأبيض، وإلى جانبها والديها بصورة مماثلة، حديث مرتادو مواقع التواصل الاجتماعي ووسائل الاعلام. وقد تداول مستخدمو الانترنت الصورة على نطاق واسع، مشيرين إلى الشبه الكبير بين الثنائي الجديد ذا ويكند وسيلينا، ووالديها في الصورة التي كانت تظهر فيها النجمة الأميركية وهي طفلة صغير في أحضان والدتها. وسلطت وسائل الاعلام الضوء على الصورة، معيدة الحديث عن نظرية فرويد التي تزعم أن الانسان يواعد والديه، معتمدة على الشبه الكبير بين النجمين ذا ويكند وسيلينا غومير ووالديها في الصورة. لكن هنالك تساؤل ما إذا كان الرجل الذي يظهر في الصورة إلى جانب والدة سيلينا هو والدها البيولوجي أم والدها الذي قام برعايتها وتربيتها؟ وهل كانت علاقة سيلينا وذا ويكند مقدرة منذ البدء أم هي مجرد صدفة؟