سمح لزوجته بخيانته مع رجل آخر.. ثم ضربها بساطور بعد اكتشاف هذا الأمر
  • Posted on

سمح لزوجته بخيانته مع رجل آخر.. ثم ضربها بساطور بعد اكتشاف هذا الأمر

في قضية غريبة، سمح المدرس البريطاني "ديفيد وينغ"، البالغ من العمر 55 عاماً، لزوجته بإقامة علاقة غير شرعية مع رجل آخر بعد أسابيع فقط من الانتقال إلى منزل جديد، ولكنه شعر بالغيرة عندما حاولت الهروب معه بعد أن تطورت العلاقة بينهما إلى علاقة رومانسية. وأفادت صحيفة "ذا صن" البريطانية أن الزوجة "إيفون"، البالغة من العمر 45 عاما، بدأت ممارسة علاقة غير شرعية مع رجل محلي بعد أسابيع من انتقالهم للمنزل الجديد، وكان "ديفيد" قد وافق على علاقة زوجته مع الرجل المسمى "دون"، حتى اكتشف خططهما للهروب معاً، فقام المعلم الغاضب بضرب رأسها بساطور بشفرة بطول 68 سم. [rotana_image_gallery rig_images_ids="545281,545280,545282,545283"] وقال المدعي العام جيمس ويلسون: «كان هناك جانب غير عادي قليلا لعلاقتهم، في ثلاثة أو أربعة أسابيع بعد الانتقال إلى "بورث" كانت تمارس الجنس مع رجل محلي يدعى "دون"». وأضاف: « زوجها لم يكن لديه مشكلة مع ممارسة الجنس مع هذا الرجل، ولكن بعد مرور الوقت أصبحت عاطفية مع دون، وكان لدى الزوج مشكلة مع هذا، وبدأ التحقق من الفيسبوك الخاص بها، وأدرك أن علاقة جادة بدأت بينهما»، مستطرداً: "لم يستطع قبول هذا الأمر، وذهب الأمر إلى حد مهاجمة رأسها بساطور بنية قتلها!". وشرحت الزوجة الخائنة "إيفون"، التي نجت من الهجوم، كيف دمر "ديفيد" صور زفافهما بسكين نحت خلال مشاجرة اشتعلت بينهما قبل مهاجمتها بساطور، ولأنها كانت منكمشة على الدرج، قالت: "أنت تحاول قتلي؟" فأجاب: "هل هذا ما أردت؟ لن تكوني لشخص آخر". وتقول إنها عندما ضربها في المرة الأولى كانت تعلم أنها تعرضت للضرب ولكنها لم تشعر، ورأته بعد ذلك يرفع اليد اليمنى مرة أخرى ويهوي بالساطور على رأسها، حيث كانت في منتصف الطريق للدرج، وقد مثلت "إيفون" أنها ميتة، حينما توجه "ديفيد" لطلب الشرطة، وقال لهم: "أعتقد أنني قد قتلت زوجتي بساطور". الجدير بالذكر أنه قد غادر "وينغ" منزله في لندن العام الماضي للعيش في بورث بساوث ويلز، والعمل في مدرسة متخصصة للأطفال المصابين بالتوحد، وقد اعترف المدرس بجريمته، ولكنه ينفي الشروع في القتل وتستمر المحاكمة. [more_vid id="LNTNNIXYNo4j4ssMBg9Q" title="ينتقم لأمه من عشيقة والده بطريقة مرعبة" autoplay="1"]