فقر الدم الإصابة بالأنيميا (فقر الدم)، قد تكون أول إشارة إلى وجود نزيفٍ داخلي، ومن المحتمل أن تستمر عملية النزف لمدة ستة أشهر من دون ظهور أي عارض . وتقول ،كبير الأطباء، راندال هولكومبي :" إن كانت المرأة حائضاً، فمن الصعب إجراء اختبارات للتحقق من إصابتها بسرطان القولون". فلا بد من الكشف بشكل دوري. لا تستطيع التقاط أنفاسك بسهولة إن أحسست بصعوبة بالغة في التقاط أنفاسك، فمن المحتمل أنه أحد جوانب النزيف الداخلي البطيئ. فحينها تبدأ بلازما الدم بالتدفق إلى الجسم بكثرة، مع عدم تكون كريات الدم الحمراء أو الحديد، وبالرغم من أن هذه العملية تجنبك فقدان كميات كبيرة من الدم، إلا أنّه يقلل من نسبة الأوكسجين. فلا بد من التحقق إن كنت مصابًا بسرطان القولون. تشعر بالانتفاخ إن شعرت بالانتفاخ وزاد حجم بطنك فليس من الضروري أن تكون مصاباً بسرطان القولون. ولكن إن اشتّد الألم واستمر الانتفاخ لمدة أطول، وأحسست بوخز مستمر في الجانب الأيمن لبطنك، فمن المرجح أن المرض قد وصل إلى مرحلة خطيرة مؤثرًا بذلك على كبدك. تعاني من إمساكٍ شديد ربما لا شيء يدعو للقلق عند إصابتك بالإمساك فهو ليس بالأمر الخطير، ولكن إن تأزم الوضع واستمر لمدة طويلة فإنه يُعد مؤشراً من مؤشرات الإصابة  بسرطان القولون. طريقة الإخراج إن كانت برازك رفيعًا ومتقطعًا، فمن المحتمل تكوّن  كتل سرطانية حميدة في القولون.. فلا بد من مراجعة الطبيب بأقرب وقت ممكن وإن لم يكن هناك آثار لنزيف. لون البراز قد يكون النزيف على شكل براز قطراني (إي براز مائل إلى السواد) دالاً لربما على قرحة نازفة في المعدة. وهو من أحد أعراض سرطان القولون.