كشف المخرج السابق "لمولبري سكوت هينهول"، عن أخطاء محرجة في ملابس وطريقة ارتداء دوقة ساسكس، الأميرة ميغان ماركل لملابسها واختيارها لنوعية القماش، وهو الأمر الذي يجعل من "التجاعيد" سمة تميز مجموعة كبيرة من ملابسها. [rotana_image_gallery rig_images_ids="707944,707945,707946,707947,707948,707949,707950,707951,707952"] ونقل تقرير نشره موقع "ديلي ميل" اليوم، عن "هينهول" قوله إن هذا شيء غريب على أزياء العائلة المالكة، ويعود سببه الرئيس إلى الاختيار الخاطئ للدوقة الحامل "ميغان ماركل" في نوع القماش الخاص بأزيائها. [vod_video id="hLIDldcqJUftFwSkSC31w" autoplay="1"] ومنذ دخولها إلى القصر الملكي البريطاني، عرضت "ميغان" خزانة ملابس أنيقة ومميزة من علامات المصممين، إلا أن مصممي الأزياء العالميين يأخذون عليها كسرة التجاعيد في أثوابها، والتي ظهرت في المعطف الذي تبلغ كلفته 2600 جنيه إسترليني من ماركة "أوسكار دي لا رينتا"، الذي ارتدته أثناء زيارتها إلى مستشفى سانت تشارلز، في شمال كنسينغتون في لندن. وفي ثوبها المطرز بالورود، الذي تبلغ كلفته 834 جنيها إسترلينيا من مجموعة بروك، الذي ذهبت به إلى دار لرعاية المسنين في تويكنهام، حتى أن البعض رأي بأن ثوب زفاقها من دار أزياء جيفنشي الذي صممه كلير وايت كيلر، كان يحتاج إلى المزيد من البخار. ونصح "هينهول"، الدوقة الحامل، بالتدقيق في اختيار نوعية الأقمشة التي لا تميل إلى التجاعيد، وبأن تلقي نظرة على اختيار دوقة كامبريدج "كيت ميدلتون"، وملاحظة خزانتها، في إشارة إلى أن الأقمشة الاصطناعية مثل البوليستر والنايلون والأكريليك والأوليفين، مقاومة للتجاعيد، لأنها لا تمتص الماء بكفاءة. [more_vid id=" p7mIJbQ5MYgyzqV2tmSnNw" title="تألق ميغان بثلاثة آلاف و400 جنية إسترليني وسوار الأميرة ديانا" autoplay="1"]