بيلا حديد و ريهانا تتذوقان مرارة الخيانة مع 3 اختلافات.. اكتشفها
  • Posted on

بيلا حديد و ريهانا تتذوقان مرارة الخيانة مع 3 اختلافات.. اكتشفها

بدأ عام 2007 بنصب المعارك بين النجمات بسبب "رجل"، فبعد قصة الثلاثي الشهير جنيفير لوبيز و ريهانا ومغني الراب الكندي دريك، تأتي حاليا قصة أخرى تجمع بين نجمتين من المشاهير وهما سيلينا جوميز وواحدة من أشهر العارضات حاليا بيلا حديد، أما الضلع الثالث فهو الصديق السابق لبيلا المغني الكندي ذا ويكند.  وظهر تشابها ملحوظا في رد الفعل في القصتين، فالنجمة ريهانا توقفت عن متابعة جنيفير عبر الإنستقرام بعد انتشار الأخبار حول ارتباط جينفير لوبيز بصديق ريهانا السابق دريك، ونشر صور تجمعهما معا، وهو نفس رد الفعل الذي اتخذته بيلا حديد بعد إعلان سيلينا جوميز وذا ويكند عن علاقتهما عبر بعض الصور الحميمية، لكن رغم تكرار نفس السيناريو وتشابه التفاصيل يبقى هناك 3 اختلافات بين العلاقتين وأبطال القصتين. العمر في القصة الأولى نجد أن الحبيبة الجديدة أو جنيفير لوبيز تكبر ريهانا بحوالي 20 عاما، فالنجمة جي لو تبلغ 47 عاما، وتزوجت أكثر من مرة ولديها طفلين، كما أنها انفصلت مؤخرا عن الراقص كاسبر سمار بعد علاقة جدلية استمرت 4 سنوات بسبب فارق السن بينهما، فجنيفير أكبر من كاسبر بـ 15 سنة، كما أنه أقدم على خيانتها منذ عامين. أما بطلتي القصة الثانية بيلا حديد وسيلينا جوميز فهما مازالتا في مقتبل العمر فالأولى أكملت العشرين هذا العام، والثانية تبلغ 24 عاما، وكانت تجمعها علاقة عاطفية ناجحة مع جاستن بيبر حتى انفصلا بسبب تصرفاته. الشهرة جي لو وريهانا تتمتعان بنفس القدر تقريبا من الشهرة، فكلتاهما نجمة عالمية، ورمز في عالم الموضة، ويحققان أعلى المبيعات، وبينما تعد جنيفير لوبيز الشخصية الأمريكية من أصول لاتينية الأكثر ثراءً وشهرة في هوليوود، تعتبر ريهانا أشهر فنانة باربادوسية في العالم حاليا. أما في القصة الجديدة فالكفة تميل نحو الحبيبة الجديدة سيلينا جوميز فهي إحدى نجمات البوب في العالم، وصانعة للموضة العالمية، كما أنها تعتبر الأكثر متابعة على الإنستقرام، وتتمتع بحوالي 105 مليون متابع، بالإضافة إلى الشهرة العالمية التي نالتها بسبب ارتباطها السابق بجاستين بيبر، أما العارضة الأميركية فلسطينية الأصل بيلا حديد فهي رغم صعود نجمها السريع في عالم الموضة، مازالت في بداية الطريق، ولا تتمتع بشعبية سيلينا. البطل دريك وذا ويكند كلاهما يحمل الجنسية الكندية، ويحترف الغناء، لكن دريك معروف بكثرة علاقته العاطفية، فإلى جانب ريهانا كان هناك عدة أسماء أبرزها عارضة الأزياء برنيس برغش والتوب موديل والممثلة تايرا بانكس، ومعروف أن علاقات دريك تتمتع ببدايات مبهرة كما فعل مع ريهانا عندما صنع لها لوحة عامة كبيرة قبل حفل إم تي العام الماضي، وكتب عليها " مبروك ريهانا.. من دريك والجميع"، وفاجئها بها، ثم أعلن حبه لها خلال الحفل، ولكنهما انفصلا بعد فترة. على العكس ذا ويكند لا يتميز بكثرة العلاقات العاطفية، ومنذ شهرته لم يعلن ارتباطه إلا بالموديل بيلا حديد، والتي شاركته في كليبف "In the Night"، وكانت هناك شائعات حول إعلان خطوبتهما من عدة أشهر، ولكنهما انفصلا مؤخرا، وبعد فترة قصيرة من الانفصال اجتمعا على منصة عرض فيكتوريا سيكريت، وتبادلا النظرات التي جعلت جمهور السوشيال ميديا يتساءل عن احتمالية العودة مرة أخرى بينهما، ولكن سيلينا قطعت خط العودة. وبناء على هذه الاختلافات قد تختلف النهايات للعلاقتين، فهناك مجموعة من التكهنات ترجح فشل القصة الأولى بين جي لو ودريك بناء على التاريخ العاطفي لهما، وتبدو ريهانا هي المنتصرة، أما المتضرر هو الجمهور الذي سيفتقد علاقة صداقة مميزة بين نجمتي الغناء. بينما في القصة الثانية كل الاحتمالات متاحة حيث أن سيلينا تعاني منذ فترة من مرض مزمن ربما يؤثر على حالتها النفسية، ومن الممكن أن تتراجع عن قرار الارتباط أو ربما تكتمل العلاقة وتحظى بشهرة ومتابعة عالميه كما حدث في ارتباطها بجاستن، أما بيلا حديد فمازالت تحب ويكند، وتشعر بمرارة بسبب علاقته الجديدة بسلينا وفقا لما نشره موقع" E online".