بالصور.. موجة جديدة على الإنترنت.. لماذا تشبه الحيوانات الأليفة أصحابها؟
  • Posted on

بالصور.. موجة جديدة على الإنترنت.. لماذا تشبه الحيوانات الأليفة أصحابها؟

ألهمت سلسلة الصور التي تحتفي بعشاق الحيوانات الذين يحملون تشابهًا مذهلاً مع حيواناتهم الأليفة، لإيجاد موجة جديدة على مواقع التواصل الاجتماعي، وهي لعبة جديدة بعنوان: "هل تشبه الكلب الخاص بك؟". ونشر تقرير لموقع "ديلي ميل" اليوم، عددًا من الصور كجزء من أعمال المصور البريطاني "جيرارد غيتنغز"، وهو واحد من محبي الكلاب الذي قام باختراع موضة جديدة لتصوير الأشخاص برفقة حيواناتهم الأليفة للكشف عن مدى التشابه بين كل شخص والحيوان الأليف الخاص به. [rotana_image_gallery rig_images_ids="645457,645458,645459,645460,645461,645462,645463,645464,645465,645466,645467,645468,645469,645470,645471,645472,645473,645474,645476,645478,645479,645480"] وجمع المصور البريطاني أكثر من 25 زوجًا من البطاقات، في كل بطاقة صورتان لكلاب من مختلف الأنواع ومالكيها، ويلعب المصور على نقطة مدى التشابه المحتمل بين المظهر الخارجي للشخص وكلبه. وكشف "غيتنغز"، أنه وجد مصدر إلهامه في التقاط الصور للحيوانات مع مالكيها بعد شراء جرو من الكلاب اسمه باكستر في عام 2008، وقال: "لا أريد إيجاد صور للحيوانات، بالنسبة لي الحيوانات الأليفة المحلية هي الأكثر جمالاً.. عندما تقترب وتلتقط كل تفصيل حنون في عيون كلب أو قطة أو حصان، فإنك تبدأ في تذكر من أين جاء". [readmore post_link="https://rotana.net/%D9%86%D9%87%D8%A7%D9%8A%D8%A9-%D9%85%D8%A3%D8%B3%D8%A7%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D8%B7%D9%81%D9%84%D9%8A%D9%86-%D9%85%D9%88%D9%85%D9%88-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B1%D8%B9%D8%A8%D8%A9-%D8%AA%D8%AD/" ] قرر المصور البريطاني الذي انتشرت فكرته بين رواد التواصل الاجتماعي مؤخراً، إصدار عمل خاص يحمل اسم "هل تشبه الكلب الخاص بك؟" في العاشر من شهر سبتمبر الحالي في الأسواق المحلية. وعن هذه الفرضية عرض موقع بي بي سي تقريرًا حول لماذا يختار الناس كلابًا تشبههم أكثر من غيرها؟ وكانت الإجابة عن هذا السؤال أبعد ما تكون عن السطحية، بل إنها ربما تعطي المرء منّا القدرة على إدراك بعد جديد لذاك الرابط القوي الذي نبلوره مع أصدقاء من ذوات الأربع. وقد كان مايكل روي، الباحث بجامعة كاليفورنيا - سان دييجو أحد أوائل علماء النفس الذين وضعوا هذا التصور موضع الاختبار. فقد توجه إلى ثلاثة من المتنزهات القريبة التي يجول فيها أصحاب الكلاب مع حيواناتهم الأليفة تلك. وصوّر الرجل الكلاب وأصحابها في صور منفصلة كلا على حدة، ثم طلب من مجموعة من المبحوثين محاولة الموائمة بين كل صورتين، والتكهن بأي كلب يخص أي شخص. ورغم عدم وجود أي مؤشرات إضافية في هذا الشأن، فقد اكتشف الرجل أن من عُرضت .عليهم الصور كانوا قادرين على تحديد أي من هذه الكلاب يعيش مع أي من هؤلاء البشر بنسبة معقولة من الدقة. [more_vid id="3PQ9p3lZ1z5Nfml0zr9uw" title="صدمة رجل بأن عنكبوتًا يعيش في أذنه اليسرى" autoplay="1"]