بالصور.. مشاهير عرب لا يصومون رمضان .. رقم 3 سيصدمك
  • Posted on

بالصور.. مشاهير عرب لا يصومون رمضان .. رقم 3 سيصدمك

يحافظ المسلمون على صيام شهر رمضان الكريم، لما له من فضائل وخصائص تميزه عن غيره من الشهور، ورغم ذلك هناك مشاهير عرب صدموا جمهورهم بعدما أعلنوا بأنفسهم أنهم لا يصومون خلال هذا الشهر، بينما كشف مقربون من حياة بعض الشخصيات المعروفة أنهم لا يصومون. وفيما يلي نعرض لكم قائمة بأسماء المشاهير العرب الذين لا يصومون رمضان: يوسف وهبي رصد تقرير صحفي نشر في يونيو ١٩٥١أن الفنان المصري الراحل يوسف وهبي، لم يكن يصوم رمضان، بل كان يمتنع فقط عن تناول الطعام، لكنه لم يستطع الصوم عن السجائر والقهوة. القذافي في حوار صحفي، قال الحارس الشخصي للرئيس الليبي الراحل معمر القذافي إنه لا يصوم في شهر رمضان، وأضاف: "لقد اقتربت منه، فهو لا يصلي ولا يصوم، يوزع المناصب". فريد شوقي في حوار قديم لها مع صحيفة "الأهرام"، روت الفنانة المصرية هدى السلطان تفاصيل اللقاء الأول بينها وبين الفنان فريد شوقي، قائلةً: "عرض أحد المنتجين عليّ احتكار جهودي الفنية لمدة 3 سنوات لحساب شركته، وذهبت لأستوديو الشركة، ودعاني المنتج لزيارة البلاتوه وقدمني إلى أبطال الفيلم، وكان من بينهم فريد شوقي، وجلست أشاهد التصوير، وكنا في شهر رمضان وكنت متعبة من الجوع، ولاحظت أن فريد يختلس النظر إليّ بين الحين والآخر، حتى انتهز فرصة إعداد الأضواء واقترب مني قائلاً: «تشربي حاجة ساقعة؟» فقلت: «لا.. أنا صايمة»، وبدت عليه مظاهر الدهشة وهو يقول: «صايمة؟»، فقاطعته قائلةً: «وبصلي كمان.. غريبة؟»، فقال: «أبدا.. أبدا»، وغادرت الأستوديو بعد ذلك". ميدو أكد لاعب كرة القدم المصري أحمد حسام ميدو خلال استضافته في برنامج "أبلة فاهيتا" أنه لا يصوم شهر رمضان، وجاءت تصريحات ميدو الصادمة خلال فقرة يعترف فيها الضيف عن أسوأ تصرفاته. حسنين هيكل قال السياسي والصحفي المصري مجدي حسين، خلال مقابلة تليفزيونية له في أبريل 2013، إنه خلال لقاء جمعه بالكاتب الراحل محمد حسنين هيكل منذ 10 أعوام طلب منه أن يتناول معه فنجان القهوة في نهار شهر رمضان، وأكد أن هيكل اعتاد على عدم الصوم. محمد فوزي المغني والملحن المصري الراحل محمد فوزي يختلف عن باقي القائمة، حيث اضطر للإفطار ليوم واحد، بعد واقعة تعرض لها في بداية مشواره بمدينة طنطا، حيث اجتمع فوزي مع زملائه الموسيقيين وكونوا فرقة تجوب شوارع طنطا لإحياء الحفلات والموالد، وذات يوم من أيام شهر رمضان قادهم نشاطهم الفني إلى إحدى القرى لإحياء مولد شعبي. اصطدم فوزي وأصدقائه هناك بأحد الفتوات الذي عرض عليهم الحماية مقابل تخفيض أجرهم، ووافقوا مُجبرين على ذلك، وبعد تناول فوزي ورفاقه طعام الإفطار بدأوا في إحياء أول ليالي المولد، وبعد دقائق حضر أحد أفراد الشرطة ليبلغ فوزي أن أحد الضباط يستدعيه للحضور فوراً، لكن الفتوة أقنعه ألا يذهب ويستكمل إحياء الحفل وهو ما أغضب فرد الشرطة الذي تركهما ورحل ثم عاد مرة أخرى ومعه 3 آخرين من زملائه، وبعدها بدأت معركة داخل سرادق المولد، وعندما حاول فوزي الهروب، وجد على باب السرادق بعض المطربين الذين لقنوه علقة ساخنة، هو وزملائه، ثم تم اقتيادهم جميعا إلى قسم الشرطة، وكانت النتيحة أن ضاع عليهم السحور، ولم يصوموا اليوم التالي بعد العلقة الساخنة.