بالصور.. "ماليا" تتمنى حياة عاطفية و"باراك أوباما" يغير تعامله معها!
  • Posted on

بالصور.. "ماليا" تتمنى حياة عاطفية و"باراك أوباما" يغير تعامله معها!

دائمًا ما كان حب الرئيس الأمريكي "باراك أوباما" لابنته الكبرى "ماليا أوباما" ظاهرًا للعيان، فنذكر إنه يوم عيد ميلادها الـ18غنى لها أغنية عيد الميلاد أمام الجميع. كما أنه بكى أثناء تخرجها من المدرسة الثانوية مدركًا أن ابنته كبرت بحق وأنها ستغادر الكلية، وكشف ذلك يوم قمة المرأة في البيت الأبيض، وقال: "بعضكن يعلم أن ابنتي ماليا قد تخرجت يوم الجمعة ـ قبل الماضية - في المدرسة الثانوية، وكنت خلال ذلك جالساً في الخلف أضع نظارة سوداء"، وأردف "انتحبت مرة واحدة، وسمعني بعض الذين كانوا يجلسون أمامي ليلتفتوا خلفهم، لكنني تمالكت نفسي". ويمضي قائلاً " كنت أفكر في كيفية تخرجها في هذا الوقت الاستثنائي للنساء في أميركا". لكن الأمور قد تغيرت بعد آخر خبر تناقلته وسائل الإعلام حول تدخين "ماليا" الماريجوانا في مهرجان موسيقي بشيكاغو ورقصها المبتذل والمثير، الذي على إثره انقسم رواد مواقع التواصل الاجتماعي بين مدافع ومهاجم، إضافة لذلك يظهر أن تعامل "باراك أوباما" مع ابنته "ماليا" قد تغير. [vod_video id="b7i4XtVIcfnSR1qGbFg5Ow" autoplay="1"] [vod_video id="fIHxfpXJunxxOJiaEsSnIA" autoplay="1"] فحينما غادرت العائلة من مارثا فينيارد يوم الأحد، أبقى الرئيس الأمريكي مسافة واضحة بينه وبين "ماليا" ذات الـ18 عامًا، وعند نقطة ما، أدار "باراك" رأسه نحو "ماليا" التي قابلته مع ابتسامة متكلفة، قبل أن يميل إلى ابنته الصغرى "ساشا" ذات الـ15 عامًا. وقد بدا واضحًا أن "ماليا" تميل نحو والدتها "ميشيل أوباما" إذ أنها لم تفارقها باديًا على كلتيهما السعادة أثناء تبادلهما الضحكات والابتسامات، إضافة لارتدائهما فساتين وأحذية متماثلة. [foogallery id="208178"] ويذكر أن "ماليا" تشعر بأن والدها "باراك أوباما" هو السبب حرمانها من عيش حياة طبيعية كأي مراهقة أخرى، وأن تحظى بحياة عاطفية مع أحد الأصدقاء، رغم أنها تشارك في التدريبات المهنية في استوديوهات هوليوود مع أضخم شركات الانتاج، كما ستلتحق بجامعة هارفرد في علم 2017. وكشفت تقارير مقربة لموقع "Hollywood Life" أن "ماليا" تتمنى الدخول في تجربة عاطفة كزميلاتها لكن الأمر ليس سهلًا كونها ابنة الرئيس، وقال: “يخاف الشبان الاقتراب من ماليا، فلم يسبق أن كانت لها علاقة حقيقية مع صديق، وقلما اهتم بها أحدهم لأنها ابنة الرئيس، الأمر مزعج جدا”. وأضافت “حتى أسلوب البدء بالخطوة الأولى ليس في متناول الفتاة مع كل الحراس الذين يرافقونها في كل مكان: “إنها مدججة بالمصالح السرية، وتشعر أن الشبان يفضلون الذهاب لخلع أضراسهم عند الطبيب على أن يطلبوا منها مصاحبتهم للسينما أو تناول المثلجات”. وأردفت مؤكدة أن والديها هما “الألطف في العالم وواقعيان جدًا، لكنها تعلم أن صنف الذكور لا يهتم بها خوفا منهما”، لذا تملأ “ماليا أوباما” هذا الفراغ بتنظيم الكثير من الحفلات وتعلم رقص “التوورك”.