بالصورة: أصالة تكشف لجمهورها تفاصيل تهديدها في حفل"الموريكس دور"
  • Posted on

بالصورة: أصالة تكشف لجمهورها تفاصيل تهديدها في حفل"الموريكس دور"

شاركت الفنانة أصالة جمهورها تفاصيل كواليس حفل "الموريكس دور" وما حدث معها من تهديد من بعض الأشخاص قبل الحفل بأيام وتوترها الشديد قبل صعودها على المسرح، في رسالة نشرتها عبر حسابها بموقع "إنستغرام".وقالت أصالة: "من بعد مرور أيام ليست بقليلة على هذه المناسبة سأشارككم ما مررت به في هذا اليوم ( الموريكس دور) كوني أستطيع اليوم بالذات الفضفضة معكم… قبل يومين من هالمناسبة ابتدت رسايل التهديد والشتائم من بعض من تهيأ له أنه على خلاف سياسي معي وقد كانت الرسائل قاسية لدرجة أني قبل ساعات من الحدث أودعت هاتفي مع صديقي وأخي الغالي نيكولا لأهدأ ولكن ( غصبن عني توترت وأنا على الطاولة قاعدة وجنبي الطيبة الراقية أمل بوشوشة وقلتلها شو أعمل مو قادرة حرك رجلي من التوتر اللي صارلي هاليومين اللي فاتو وحاسة إني مارح أعرف أطلع عالمسرح وكتير حاولت أمل تهديني وقالوا أسمي لتسليم الجائزة".وتابعت:"صرت من جوا قلبي عم ببكي على شعوري الملخبط فأنا مهددة من أهل بلدي اللي المفروض بعيداً عن خلافنا بالرأي يكونوا فرحانين فيني لأَنِّي عشت كل عمري بفكر بأنه كل شب ببلدي الصغير سوريا والكبير الوطن العربي يكون فخور فيني بتفاصيلي الكتيره اللي مع الوقت بتنفهم أكتر من مظهري لمضموني لموهبتي لطموحي لإصراري لتجاوزي عن أخطاء الآخرين وإيجاد مبررات إيجابيه لفهمهم السلبي لما أقول… ونرجع للموضوع طلعت المسرح بمساعدة عمري أنوسه وخلصت الأغنية ليطلع أخي التاني رامي عياش ليساعدني كمان للرجعه لمقعدي".وأضافت: "حبيت أحكيلكم اليوم لأني قررت ماخاف من رسايل ولامن صحابها لأني أكيده أنه هالأشخاص نفسهم غير مقتنعين بما يقولون ومن يقول مالا يفعل لايعني خوفه قد مابيعني تردده بأحرف كتبها وركبها قاسيه جارحه وهو الصديق والأخ والابن والأب لطفله كبرت إما معه أو مع أهله وأصبحت جزءاً من عائلته وسعت كثيراً هذه الطفلة للمحافظة على كرامته سنين طويلة) أتمنى أن لا يتكرر ما حصل معي مرة أخرى ليس بسبب قدمي التي آلمتني يومها بل لأن روحي تتألم كل يوم بسوء فهم أهلي وأحبتي لما قلت أو بما أشعر… وأعيد وأكرر أني دائماً وأبداً أحاول إيجاد مبررات لإيذاء البعض لي ليس حباً بهم فقط بل أني أعلم أنهم في يوم من الأيام سيعوضوني حباً واهتماماً بي حين يعلمون حقيقة هي اليوم في حالة شك وغداً هي مؤكده ألا وهي أني أتعاطف مع البشر والبسطاء منهم قبل الأهم… شكراً للوقت الذي منحتوني إياه لقراءة رسالتي وأدام الله الحب والرحمه بين البشر".