كان امتلاك شريحة تخزين البيانات «كارت ميموري» سعته 64 ميجابايت- قبل 16 عامًا- هو أكبر تكنولوجيا تم التوصل إليها في ذلك الوقت، بينما أصبحت السعة الحالية لشرائح التخزين قد تتجاوز 1 تيرابايت. [vod_video id="Ny2opV1vlgKgKIUkBxguw" autoplay="1"] ولم تتوقف مسيرة تطوير تكنولوجيا تطوير شرائح تخزين البيانات عند هذا الحد، حيث استطاع الباحثون في شركة «آي بي إم» تطوير شريط ممغنط تصل سعته التخزينية إلى 330 تيرابايت، عن طريق أبحاث مشتركة بين شركتي «آي بي إم» و«سوني»، حيث تسمح بتخزين 201 جيجا بايت في مساحة 2.5 سنتيمتر مربع، وفقًا لمجلة «ووندرفول إنجينيرنج» التي أشارت إلى أن تلك الأبحاث كانت محور تطوير الشريط الممغنط الذي تصل سعته إلى 330 تيرابايت. ويمثل التطوير الجديد الذي أعلنت عنه الشركة أنباءً جيدة للعاملين في مجال التكنولوجيا، الذين يمكن أن يعتمدوا على الشرائط الممغنطة على نطاق واسع خلال السنوات العشر المقبلة، كوسيلة تخزين للبيانات بتكلفة مناسبة. قد يعجبك مشاهدة الفيديو التالي.. أسرع آلة حاسبة في القرن الـ19 [vod_video id="0ltB6uJJZcBRfFaqDcmKw" autoplay="0"]