احتفلت ممثلة الواقع وعارضة الأزياء الأمريكية "كايلي جينر"، الأسبوع الماضي، بذكرى ميلادها الـ22، بين أجواء ساحرة في بورتوفينو، إلا أنها واجهت انتقادات لاذعة، وتساؤلات جماهيرية، حول مظهرها الذي بدا أكبر بكثير من عمرها. وفي عدد من التعليقات، على مواقع التواصل الاجتماعي، واجهت "كايلي جينر"، الحاصلة على لقب أصغر ملياديرة في العالم، انتقادات حول مظهرها، الذي يجعلها تبدو كامرأة في الثلاثينيات من عمرها، بسبب عمليات التجميل. [rotana_image_gallery rig_images_ids="802606,802607,802608,802609,802610,802611,802612,802613,802614,802615,802616,802617,802618,802619,802620,802621,802622,802623,802624,802625,802626,802627"] وجاءت تلك الانتقادات بعدما اعترفت "كايلي"، في وقت سابق، بتجربتها مع حشو الوجه، وذكر تقرير نشره موقع "ديلي ميل" البريطانية، أنها بدأت في الظهور بشكل مختلف، لأول مرة، عام 2014 عندما كانت تبلغ من العمر 17 عامًا، وهو ما تغير بشكل كبير في العام التالي. وطبقا لأقوال أخصائي الجراحات التجميلية، ألكس كاريديس، فإن ظهور "كايلي جينر" في عام 2017، يثبت إجراءها جراحة تجميلية في الأنف، الذي كان يبدو رفيعا عن مظهرها السابق، كما أنها ظهرت بالعام الماضي بجفن مرفوع نتيجة لحقن البوتوكس. وفي المقابل نفت "كايلي" خضوعها لأي جراحات تجميلية، عدا حشو الوجه وبعض الحيل التجميلية الأخرى باستخدام أدوات التجميل، قائلة لـ"PAPER": "يعتقد الناس أنني خضعت لإعادة بناء وجهي، وهذا غير صحيح". [more_vid id="r8nx69qY6ITPzBHrMAe7Wg" title="لماذا تكلف حفل يوم ميلاد كايلي جينر أكثر من مليون ونصف دولار؟" autoplay="1"]