"المافيا الناعمة" أخطر نساء العالم.. إحداهن شبيهة لكيم كاردشيان
  • Posted on

"المافيا الناعمة" أخطر نساء العالم.. إحداهن شبيهة لكيم كاردشيان

الجنس اللطيف، الكائنات الناعمة ، ذات المشاعر المرهفة، شديدة التأثر، فتهزها كلمة، وقد تدفعها أغنية للبكاء، إنهم النساء المعروف عنهم دائما الرقة والحساسية. ولكن نماذج من هذا الجنس الناعم خرجت عن هذا الإطار لتشكل خطرا تجاوز ما تفعله عصابات الإجرام، وإليكم أبرز هذه النماذج: كلوديا أوتشوا فيليكس.. زعيمة عصابة تشبه كيم كارداشيان مهربة مخدرات وزعيمة عصابة "لوس أنتراكس" بالمكسيك، وارتكبت العديد من الجرائم الخطيرة، بل وقامت بعدد من الاغتيالات، ولم تتمكن الشرطة من القبض عليها إلى الآن، فهي تحاول دائماً نفي علاقتها بهذه العصابة التي أصبحت زعيمتها بعد القبض على زعيمها السابق "خوسيه" للاشتباه في مقتل ثلاث أشخاص. حققت كلوديا شهرة كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي لما تتمتع به من صفات جسدية تشبه كيم كارداشيان؛ ولها عدد كبير من المتابعين، وتقوم بنشر نمط حياتها اليومية من خلال صور على السوشيال ميديا، وأخيرا تحاط كلوديا بجيش من الحراس الذين يلازمونها في أي مكان لحمايتها. آنا جريستينا.. تدير بيوت مشبوهة تبلغ آنا جريستينا من العمر 45 عام، وهي أم لأربعة أولاد، حكم عليها بالسجن ستة أشهر بالإضافة إلى عقوبة إدارية بالخضوع للمراقبة من قبل الشرطة لمدة خمسة أعوام، وذلك بتهمة إدارة بيوت أعمال منافية للآداب. جودي موران.. زعيمة عصابة "لزلى كول" هي سيدة مسنة ولكنها تزعم واحدة من أخطر العصابات، فبعد وفاة زوجها أحد أبرز الأشخاص في عصابة "لزلى كول"، قامت هي بتزعم العصابة، فيما توفي جميع أبنائها خلال أحد العمليات التي قامت بها العصابة وذلك خلال تبادل إطلاق النار، وألقي القبض عليها في عام 2009 وحكم عليها بالسجن لمدة 26 عام. ساندرا أفيلا بلتران.. ملكة المحيط الهادئ عرفت زعيمة عصابة المخدرات المكسيكية ساندجرا أفيلا بـ"ملكة المحيط الهادئ"، والتي ألقي القبض عليها في عام 2007 لأنها ساعدت في تشكيل عصابة "سينالوا" لتهريب المخدرات في تسعينات القرن الماضي مع أخطر زعيم عصابة في المكسيك جواكين جوزمان، وأطلق عليها لقب "ملكة الهادي" بسبب اكتشافها طرق تهريب جديدة للمخدرات على امتداد ساحل المكسيك على المحيط الهادي إلى كاليفورنيا. ماريا ليون.. الأخطر مجرمة في لوس أنجلوس تعيش ماريا ليون في ولاية لوس أنجلوس الأمريكية، وأنجبت 13 طفلا، قامت بجرائم خطيرة منها الاتجار في البشر وتهريب المخدرات والقتل، وفشلت الشرطة لسنوات طويلة من القبض عليها، بسبب علاقتها القوية بالمافيا في المكسيك، ولكن تم القبض عليها في 2008 أثناء جنازة أحد أبنائها الذي قتل في تبادل النار مع الشرطة.