اتهم مواطنون نظام "أبشر" بأنه سمح لثلاث فتيات باستغلال حسابات أولياء أمورهن، واستخرجن أذونات للسفر، للالتحاق بالجماعات الإرهابية. ورد المتحدث الأمني بوزارة الداخلية، اللواء منصور التركي، في تصريحات صحفية بأن نظام خدمات "أبشر" يتبع معايير أمنية دقيقة للدخول إليه، حيث إنه يتطلب اسم مستخدم وكلمة مرور، وبعدها التحقق بالمعيار الثنائي عبر رسالة نصية على رقم الجوال المرتبط بالخدمة، ولذا لا يعاني من أي ثغرات أمنية، مؤكدا أن أصحاب الحسابات المسجلة فيه مسؤولون عن حماية خصوصيتهم، وعدم تمكين الغير من الاطلاع عليها. وأوضح أن كل شخص مسجل في نظام أبشر، مسئول مسؤولية مباشرة عن حماية خصوصيته، من خلال المحافظة على البيانات الخاصة بكل الخدمات التقنية العائدة له، وعدم تمكين أحد من الاطلاع عليها أو الوصول إليها، إضافة إلى محافظته على الهاتف الذي يخصصه لاستقبال أرقام التحقق من هويته عند الدخول إلى بياناته، والحرص على استخدام كلمات مرور عالية الأمان، وتغييرها بصفة دورية. ولم تكن حادثة السعوديات الثلاث اللاتي استغللن حسابات أولياء أمورهن، من أجل استخراج أذونات سفر، للانضمام للجماعات الإرهابية، هي الحالة الأولى التي تثير الجدل، حيث سبق واستغل شاب سعودي حساب والده في أبشر لاستخراج جواز سفر للالتحاق بالجماعات الإرهابية. اتهم مواطنون نظام "أبشر" بأنه سمح لثلاث فتيات باستغلال حسابات أولياء أمورهن، واستخرجن أذونات للسفر، للالتحاق بالجماعات الإرهابية. ورد المتحدث الأمني بوزارة الداخلية، اللواء منصور التركي، في تصريحات صحفية بأن نظام خدمات "أبشر" يتبع معايير أمنية دقيقة للدخول إليه، حيث إنه يتطلب اسم مستخدم وكلمة مرور، وبعدها التحقق بالمعيار الثنائي عبر رسالة نصية على رقم الجوال المرتبط بالخدمة، ولذا لا يعاني من أي ثغرات أمنية، مؤكدا أن أصحاب الحسابات المسجلة فيه مسؤولون عن حماية خصوصيتهم، وعدم تمكين الغير من الاطلاع عليها. وأوضح أن كل شخص مسجل في نظام أبشر، مسئول مسؤولية مباشرة عن حماية خصوصيته، من خلال المحافظة على البيانات الخاصة بكل الخدمات التقنية العائدة له، وعدم تمكين أحد من الاطلاع عليها أو الوصول إليها، إضافة إلى محافظته على الهاتف الذي يخصصه لاستقبال أرقام التحقق من هويته عند الدخول إلى بياناته، والحرص على استخدام كلمات مرور عالية الأمان، وتغييرها بصفة دورية. ولم تكن حادثة السعوديات الثلاث اللاتي استغللن حسابات أولياء أمورهن، من أجل استخراج أذونات سفر، للانضمام للجماعات الإرهابية، هي الحالة الأولى التي تثير الجدل، حيث سبق واستغل شاب سعودي حساب والده في أبشر لاستخراج جواز سفر للالتحاق بالجماعات الإرهابية.