على مدى عامين.. كيف أثارت ملابس ميلانيا ترامب الجدل والغضب؟
  • Posted on

على مدى عامين.. كيف أثارت ملابس ميلانيا ترامب الجدل والغضب؟

روتانا - أحمد المرسي تطورت صورة ميلانيا ترامب سريعا فمن شخصية تظهر في الخلفية في حملة رئاسية صاخبة لزوج يزداد الأمر حوله جدلاً طوال الوقت، إلى جزء نشط من المهام الرسمية، وبرامج الشباب والأعمال الخيرية والأحداث الدبلوماسية وإدارة الأزمات، وفي غضون ذلك كان نظر وسائل الإعلام والاهتمام العام منصباً حول شيء آخر.. ملابسها. فيما يلي تعرض لكم "روتانا. نت" أكثر خيارات الملابس التي ارتدتها ميلانيا ترامب وتسبب في إثارة أكبر قدر من الجدل: - ظهرت ميلانيا لأول مرة رسميا على المسرح الوطني كزوج سياسي إلى جانب المرشح الرئاسي آنذاك دونالد ترامب، وبعد أشهر على خلفية صورة أسرة ترامب، قامت بإطلاق عاصفة نارية في أكتوبر عام 2016 في قميص "pussy-bow" من غوتشي، بعد أيام من التسريب الصوتي الفاضح لزوجها دونالد ترامب، وهو التسجيل الذي ذكر فيه كلام فاضح متماثل مع نوع القميص، وقالت متحدثة باسم الحملة إن التشابه لم يكن متعمدا. - بعد أن أصبحت السيدة الأولى، بقيت "ميلانيا" بعيدة عن دائرة الضوء، قبل أن تنتقل إلى البيت الأبيض من مدينة نيويورك بعد نهاية العام الدراسي لولدها، وفي مايو 2017، خرجت ميلانيا ترامب في صقلية مرتدية "معطف دولسي أند جابانا"، بقيمة 51500 دولار، وأثار غضبا بسبب التكلفة الباهظة، وسط إعلان الرئيس عن خطط لتقليل فاتورة الرعاية الصحية التي تهدف إلى إقرار قانون الرعاية بأسعار معقولة. - في سبتمبر 2017، كان اختيار "ميلانيا" قميص "Balmain" منقوشاً يكلف 1000 دولار، وفي ذلك الوقت ظهرت علنيا في نادي "الفتيان والفتيات Boys and Girls Club" في واشنطن. - في أغسطس 2017 أثارت صورة لميلانيا وزوجها قبل الإقلاع من ولاية تكساس ردة فعل سلبية قاسية، حيث ارتدت ملابس باهظة الثمن أثناء زيارتها منكوبي إعصار "هارفي" الشديد، وهو ما جعل وسائل الإعلام تعلن الحرب عليها. - وفي إبريل كانت في اجتماع بسبب نفس الإعصار، وتلقت انتقادات حول خيارها الجريء لزوجة من الأحذية الباهظة، وتم تشبيهها بالمغنية الأمريكية "بيونسيه". -كانت الكارثة الأكبر والغضب الشديد عندما ارتدت "ميلانيا" سترة من "زارا" مكتوب عليها "أنا حقاً لا أهتم، هل تهتم"، أثناء زيارة أطفال المهاجرين في منشأة حكومية في يونيو الماضي من 2018، وجاء ذلك في الوقت الذي علا فيه صوت زوجها بمعارضة الهجرة وعدم التسامح فيها، لكن المتحدثة باسمها تجاهلت الفضيحة قائلة إنه "لا توجد رسالة مخفية". - وأخيراً في رحلتها الأخيرة لبلدان إفريقيا لتشجيع المبادرة الخاصة بالأطفال، تعرضت لانتقادات شديدة بشأن ارتدائها خوذة بيضاء في إفريقيا بسب ارتباطها بالحكم الاستعماري في القرن التاسع عشر. [more_vid id="mSnkSE1OE0Lv3g6oXofKNw" title="ميلانيا ترامب تنقذ زوجها من موقف محرج الرئيس الامريكي" autoplay="1"]