مع كل حدث أمني يهز المنطقة تضج مواقع التواصل الاجتماعي بتغريدات تنسب للمطرب الاماراتي حسين الجسمي و محاولين توصيفه "بالغراب" و "نذير الشؤم".
لم يسلم الفنان من اتهامه بحوادث "نيس الإرهابية" في فرنسا ولا من محاولات الإنقلاب في تركيا، ورد الجسمي على هذه الحملة التي تحاول النيل منه عبر تغريدة على موقع "تويتر" :" نرجوا من كل من زوّر تغريدات بإسمنا أن لا يفعلها مره أخرى ومسموح ولك كل الإحترام، نرجوامراعاة مشاعرنا ومشاعر من يهتم بنا..إن تَحتَرم تُحتَرم".